اهم الاخبار

قليلا من العقل .... يرحمكم الله


انا هاكتب كل الى يمليه عليا ضميرى ودى معذره الى الله ...... لان الاوضاع وصلت لمرحلة من العبثيه الغير مبرره


من يوم 8 يوليو وفيه حاجات كتير بتحصل غريبه جدا ومش طبيعيه بتخلى الناس ماتتعاطفشى مع مطالب المتظاهرين زى مثلا غلق مجمع التحرير والتهديد بغلق مترو الانفاق ..... وانتهاءا بالمسيره لمقر المجلس العسكرى فى العباسيه امبارح ....

اولا بس اه المجلس العسكرى ابن 60×70 و بيعمل حركات تعل .... واه هو السبب فى ان حاجات كتير من مطالب الثوره ما تنفذتشى .... بس برضوا 6ابريل مش شهداء ولا ابرياء .... كلنا عارفين مين احمد ماهر ومحمد عادل وامل شرف و الاخت كيرى .... والى مش عارف هما مين وتاريخهم ايه بكره يعرف ومش دى قضيتى دلوقتى .... انا اطمنت لما لقيت ناس جديده عرفوهم على حقيقتهم لوحدهم من غير ما نطلع القديم ونحكى الى حصل فى 2009 لما سمونا جماعة لن تمروا ...... الخلاصه لا المجلس العسكرى طيب ولا 6 ابريل شهداء .... فا ياريت ما حدش يتهمنى انى بحب فى المجلس العسكرى وبمسح ليه جوخ

المهم بقى ازاى نخصل من الى احنا فيه ده دلوقتى .... من الاول من ساعة الاستفتاء انا كنت من الناس الى قالت نعم علشان انا عايزه سلطة منتخبه تعبر عن الثوره فى اسرع وقت وعلشان كده كنت عايزه انتخابات نزيه ترحمنا من فكرة ان ثورتنا ملهاش رأس وانها كانت ثورة مطالب وده كان شئ كويس فى مرحله ما لكن دلوقى ما ينفعشى نكمل كده ..... يقوم يطلع ناس يتهمونى بالخيانه وانى ببص لمصالح حزبيه وانى من اعضاء حزب الكنبه ... كتر خرهم

طب تنحرق الانتخابات دلوقتى .... الناس الى عايزه مجلس مدنى .... ممكن يقولوا لى ازاى ها يقدروا يختاروه من غير ما يبقى فيه جيش نتركن عليه ..... ما احنا الداخليه ادنا منها والارض وكذلك الحكومه مافيش حاجه فاضله متماسكه غير الجيش ..... لما الناس راحت امبارح فى مسيرة العباسيه .... كانوا رايحين ليه .... هل كان اقتحام المكان مطلوب ولا كان بس رفع المطالب .... اظن ان لو المطالب دى كانت فضلت فى التحرير كانت هاتوصل زى ما كل حاجه كانت بتوصل

لكن تحس انى فيه ناس مش بتبص تحت رجليها ولا حتى شايفه قدمها ...... حاله من الهوس وبس .... الحماس شئ مطلوب والشجاعه شئ جميل لكن المفروض انى قبل ما اعمل حاجه افكر هل ده هايوصلنى للى انا عايزه ولا لا دى شهادة واحد من الناس الى كانوا فى العباسيه امبارح اسمه أحمد غريبه وهو اخو عمرو غريبه الى كان مخطوف امبارح " و إما هم مش فاهمين ديناميكيات خناقات الشوارع في المناطق الشعبية، أو مصرين يتجاهلوها زي ما حصل في وقائع كثير خلال اليوم، و يفسروها تفسيرات ثورية و نضالية لأنه أريح لهم و حكاية ثورة مسلية، أو يمكن ماحضروش معارك مهمة قبل كدا و لها مغزى فحبوا يعملوا لهم تاريخ."البلطجي" في النهاية هو شاب فتوة خشن مستعد للدفاع بعنف عن الحاجة ال تهمه أو موقف معتقد بصحته. زي سامبو.

في المقابل بعض من كانوا في صفوف المتظاهرين كان يتصرف بطريقة الدكر الجامد ال مش عاوز يبطل خناق علشان ما حدّش يبقى علّم عليه. واحد منهم أما زعقت له أننا مش جايين نتخانق مع الناس في منطقتهم إنما جايين مظاهرة ضد المجلس العسكري رد الرد التقليدي بتاع أي خناقة شوارع "هم ال بدأوا..أسيبهم يقولوا علي مراة!".. واحد غيره اشتبكت معه في نقاش عنيف و مع أنه كان فاهم "أننا اتجرينا للمعركة علشان يوقعا بينا و بين الأهالي و يشغلونا عن هدفنا" لكنه كان مصمم على موصلة المعركة! و مش شايف مناص منها. عارف أنه بيتورط و رافض يتصرف بذكاء.

و لاحقا أما سخنت المعركة أكثر كان بعضهم بييجي يستنهض الرجال علشان يطلعوا يحاربوا و يشتم الواقفين الرافضين يشتركوا في المعركة. في الوقت دا عرفنا بوجود مخرج عبر مستشفى كلية الطب. ساعتها مشيت.

أنا ماكنتش طايق المعركة دي و لا دعاتها المتحمسين، لأنها عبثية مالهاش أي سبب و لا يمكن نطلع من وراها بأي مكاسب. و كان رأيي أن غير الموافقين عليها لازم ينسحبوا لأن وجودهم يعطي شرعية لمثيري الحرب و يحسسهم بأنهم يدافعون عن بقية الناس ال ورا دول "علشان ما نندبحش".

أغلب معارفي كان رأيهم أنها عبثية، لكن بعضهم كان حاسس بتأنيب ضمير أنهم يتركوا معارفنا الباقيين ال كان مستحيل نجمعهم كلهم، و\أو يتركوا شباب المسيرة ال تورطوا في المعركة يواجوا مصيرهم لوحدهم، و بعضهم فعلا كان حاسس بالواجب في الدفاع..عن إيه! ماعرفش!! ماكنّاش مضطرين للمعركة، و ثاني: مافيش منها أي مكاسب، و مش ممكن ننتصر نصر واضح غير أننا نكون "علّمنا على الأهالي" قبل ما ننسحب برضه، و نكون عملنا معهم ثار.

لو كان أغلب الناس الرافضين المعركة العبثية انسحبوا زي ما كان مفروض كانت القلة الباقية من هواة المعارك هتلاقي نفسها وحدها بلا متفرجين يشهدوا بطولاتهم الوهمية و تخويناتهم للباقيين، و كانوا هيضطروا سريعا للانسحاب المحتوم..بإصابات طبعا لكنها لحد الوقت دا كانت هتبقى أقل كثير من ال الإصابات ال وقعت بسبب استمرار المعركة الساعات التالية، و أكيد بخسائر معنوي أقل كثير للمسيرة.

كانت فيه أكثر من محاولة للانسحاب بجموع المسيرة، لكنها أُحبطت بسبب الزايدات و قلق الناس المفهوم على زملائهم. واحدة منهم حاولتها أنا و خالد علي بالهتاف لكننا أسكتنا سريعا.

  • بكدا، شوية منا خرّبوا اليوم ال كان ناجح، بهدف أنهم يثبتوا أنهم جامدين و بيضربوا أي حد في أي منطقة.
  • أغلبنا رغم أننا كنا شايفين أننا بنتورط في معركة غير غير هدفنا لكننا عجزنا عن تصحيح المسار ﻷن أقلية سيطرت بأفعالها.
  • دعاية الجيش المضادة بالتخوين و العمالة لا تختلف بتاتا في توعها و لا أثرها على بعض الناس عن خطاب بقية نظام مبارك
  • واضح لي تماما أن قيادة الجيش مستعدة تضع بينا و بينها مدنيين، و مستعدين يتفرجوا علينا و احنا بنتخانق مع بعض فيما يشبه الحرب الاهلية..عادي جدا، طالما دا هيخليهم هم المسيطرين على الموقف."
بصراحه شديده الى انا شيفاه قدامى ان فى ناس شرفاء ولديهم قدر عالى من الحماس والوطنيه وبيدافعوا عن قضاياه عادله .... بيتم استغلالهم من قبل ناس هدفها دفعنا الى الهاويه ....... علشان فاكرين ان ده هايحقق ليهم مصالحهم ولكن الحقيقه انها ها تطربق فوق دماغ الكل

يا ساده كلنا متفقين اننا عايزين نخلص من حكم العسكر بس عندنا حل من اتنين سواء الانتخابات او انتخاب مجلس مدنى محتاج اننا نحافظ على تماسك الجيش علشان نقدر نعمل اى حاجه .... لكن اننا كمان نهد الجيش يبقى كده شكرا ولا هانوصل لاى حاجه

بعدين انتخاب بانتخاب ما بدل ما نعمل مجلس مدنى يعنى فتره انتقاليه تانيه ما نخلص ونعمل سلطة مدنيه منتخبه ولا هو تضيع وقت وخلاص

انا قولت الى عندى والى عايز يشتم ويشكك فى نيتى براحته والى مستعد يهدى شويه ويفكر بعقله شويه يبقى ياريت ..... ابوس ايكم اهدوا شويه وفكروا .....

** استطراد
يارب ..... يارب انت كنت معانا من يوم 25 وقبل كده وكنت دائما بتكشف الناس على حقيقتهم وفضحت مبارك بعد خطابه الاول بغبائهم فى معركة الجمل ..... يارب كمل سترك علينا وشيل الغشاوه من على عنين الناس ..... يارب احنا نزلنا علشان نمكن لدينك فى الارض وعلشان نقيم دوله عادله .... يارب ما تتخلاش عنا ..... يارب انت عارف ان مصر لو قامت الدنيا كلها حالها ها يتعدل .... والله انا ما طلبه حاجه لنفسى .... انا بس نفسى اشوف بلدنا كويسه والناس فيها مرتاحه ..... يارب احنا تعبنا قوى فى الى احنا وصلناله يارب ما ترجعناش تانى لورا ..... يارب احمينا من غبائنا و ضعف بصيرتنا

المختصر المفيد .... رسالة الى المجلس العسكرى الحويط

عزيزى المجلس العسكرى .. لماذا تصر على انتهاج معادلة الجنون .. والتى تقول: لا تتوقع شئ جديد اذا استخدمت نفسى الطريقة فى كل مره .. الم تتعلم شئ من رئيسك المخلوع المطرود .. الصهيونى ... لماذا تسير على نهجه وتتوقع أن يستجيب الشعب بطريقة مختلفه ...


لماذا لا تريد ان تعترف أنها ثورة .. وتراها فى خيالك مجرد أصلاح للنظام القديم .. يصلح معها البطئ والتراخى وتغير الوشوش القديمة ... لماذا تصر ان تتعامل معنا بالقطعة ...

الم تقرأ من نتيجة الاستفتاء أن الاغلبية تريد سلطة ثورية مدنية عن طريق أنتخابات نزية ....

لماذا ترضخ للآملائات الحلف الصهيوأمريكى وتخاف منه .. ألم ترى كيف تخلى عن حليفه الاقوى مبارك .. حينما لفظه الشعب ... وانت تسير على نفس النهج ... لماذا تعتقد انك تختلف وانك أستثناء ...

أعلم جيدا ان هذا الشعب لم يعد يخشى الا الله وكما أسقط نظام كامب ديفيد سيسقط كل من يحاول إعادة أنتاجه ...

وأعلم جيدا ان هذا الشعب يستطيع أن يفرق بين من يريد الاصلاح ومن يتلاعب ... ولا يقدم شئ ..

وأعلم جيدا أن رصيدك نفذ ولم تعد هناك المزيد من الفرص .. وأياك وأضغاث أحلام .. عار عليك وصفاقه ان تكون شاهد على أنهيار النموذج الاتاتوركى ... وتشتهيه .. وتصدق من يخدعوك ويقولون ان هذا بالامكان .. سواء كانوا أمريكان او نخبة علمنية متسلقه ..

غادر المسرح بهدوء ... سلم السلطة للثورة .. والتزم بموعد الانتخابات و أياك والتلكؤ و المماطله ... حينها سيتذكر الشعب بالخير

أيها المجلس العسكرى ... هذا بيان من الشعب المصرى :

"قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا"

مأزق العسكر


تستطيع ان تلحظ بوضوح شديد من خلال متابعتك للاحداث الجاريه المازق الذى اصبحت فيه المؤسسه العسكريه ..... فهى تحاول ان ترضى جميع الاطراف سواء الداخليه او الخارجيه ... وقد ادى ذلك الى استنزاف رصيدها لدى الشعب .... فهى تعطى اشارات متناقضه ومختلفه تؤدى الى الشعور بالتوجس والريبه .... فمثلا يقولوان انهم ملتزمون بتسلم السلطه للمدنين وفى نفس الوقت يصدر تصريح على لسان اللواء ممدوح شاهين بان هناك اتجاه لتأجيل الانتخابات الى شهر نوفمبر .... ثم يعود وينفى ذلك الخبر ... فى ارض الواقع ترى انه لا شئ يتم فى الارض من اجل الاعداد للجان الانتخابيه او الدوائر وهل ستكون الانتخابات عن طريق القائمه النسبيه ام الفرديه ....


يقولون انهم يحترمون الثوره ... ويصدرون قانون يجرم الاعتصامات ... هذا القانون الذى لا يعقل انه يصدر فى اعقاب ثوره ...

يقولون انهم سيحاكمون من قتلوا وعذبوا الشعب المصرى وفى نفس الوقت نرى تباطوء وتواطوء شديد فى هذه المحاكمات التى لم تبدأ الى بضغط من ميدان التحرير .... فى حين ان من يلقى القبض عليه من الناشطين يتم محاكمته خلال ايام

يقولون انهم يحترمون الشهداء ومصابى الثوره ومع ذلك يتعاملون مع مطالبهم بمنتهى الاهمال و التعالى .... الذى دفع الجماهير الى الغضب الهادر الذى نراه الان جليا فى ميدان التحرير وفى السويس و الاسكندريه ومعظم محافظات البلد

كل ذلك جعل البعض يقترح تنحية المجلس العسكرى لانهم اصبحوا لا يشعرون انهم مؤتمن على تحقيق مطالب الثوره و انشاء مجلس مدنى يدير البلاد .... وهذا يجعلنا ندخل فى دائره مفرغه فنحن الان فى ظل حكم انتقالى وحكومه انتقاليه ولا يوجد معنى لستبدالها بحكم انتقالى اخر

ولذلك على المجلس العسكرى ان يثبت بالفعل وليس بالكلمات او بتهديدات اللواء الفنجرى انه يريد مصلحة البلاد .... كفى ما قومتم به الى الان ... نحن نريدكم ان ترحلوا وان تسملوا السلطه لنا .... نحن نريد سلطه مدنيه منتخبه تعبر عن الثوره و تستطيع ان تعمل على بناء البلاد بدون اى معوقات او استجابه لضغوط خارجيه

واقتبس كلمات للاستاذ مجدى حسين من مقاله الاخير فى جريدة الدستور " لم يكن تهديد البيان للمعتصمين موفقا فهذا الأسلوب لم يعد مجديا عندما نكون أمام مشكلة أساسية. ويجب أن يدرك المجلس أن أغلب الشعب وإن لم يشارك بالضرورة متعاطف مع المعتصمين لأن المشهد السياسى لم يعد مقنعا لأحد. أما أخطر ما فى البيان فهو إشارته لتحديد قواعد ملزمة لتشكيل الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور، فلا توجد أية قواعد لتشكيل المجلس التأسيسى إلا انتخاب الشعب إما بصورة مباشرة أو غير مباشرة عن طريق البرلمان المنتخب، وهذا الخيار الأخير هو الوارد فى صيغة التعديلات الدستورية للاستفتاء الشعبى. ولن نقبل أىتعديل لما ورد فى الاستفتاء تحت شعارات زائفة (التوافق على مبادىء عليا للدستور!!) أو ما يسمى وضع ضوابط لاختيار الجمعية.

هذا القول أضعف تأكيد البيان العسكرى لمسألة الالتزام بالتعهدات والالتزام بنتائج الاستفتاء. فكل هذه حيل التفافية على مسألة المرجعية الإسلامية للدستور، وأنها هى الاحتمال المرجح فى حالة انتخاب جمعية تأسيسية بشكل حر. وهذا التفاف على إرادة الشعب. وهذا سيكون الصدام الحقيقىوالأساسى مع الشعب المصرى الذى لن يسمح بمرور هذه الألاعيب. ونحن نعلم أن الضغوط الأمريكية تنصب على هذه النقطة بالذات، ومهما يكن الأمر فإن الشعب لم يقم بثورته الكبرى حتى يترك مصيره من جديد لحكاية الضغوط الخارجية أو لبقايا النظام البائد أو لأقلية علمانية معادية للإسلام.

وقد حذرت المجلس العسكرى من محاولة إرضاء كل الأطراف فينتهى إلى إغضاب الجميع والسقوط فى هوة سحيقة. وهذا البيان الأخير لم يرض أحدا إذا أخذناه ككل. ولذلك فإن نجاة المجلس العسكرى فى شىء واحد: الالتزامبالتعهدات وترك الخيار للشعب فى انتخابات حرة فى كل المواقع والموضوعات وعلى رأسها الدستور. بل لا نقول نجاة بل دخول التاريخ، ولكن هناك طريقة رديئة لدخول التاريخ: أن يتمسك المجلس بمحاولة إنقاذ بقايا النظام البائد فكرا وأشخاصا. وهذا ما لا نرغب فيه للمجلس العسكرى. "

عن المدونة

انا بتسبح ضد التيار فمهما كنت صغير مهما كنت ضعيف مهما كنت حاسس انك قليل الحيله دائما بيكون فى ايدك حاجه تعملها ولو صغيره اجعل المقاومه اسلوب حياتك اجعل السباحه ضد التيار هوايتك واجعل ليك شعار وانا شعارى الله اكبر ...يحيا الشعب

من أنا

صورتي
القاهره, Egypt
أنا إرهابية فكري يهدد الأمن القومي لأعداء الإسلام عامة ، ولليهود خاصة امتثلا لأمره _عز وجل _ : (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ...)). لا اخشاكم .... فانا جنتى فى قلبى سجنى خلوه قتلى شهاده نفيى سياحه ولسنا سواء فانا اقوى منك بإمانى وعقيدتى ويقنى بنصر الله اضحك واسخر كما تشاء ولكنى انا الباقيه .... وحتى لو رحلت سيكون هناك الاف من بعدى لن تستطيع ان تبقى للابد فهذه ارضى سوف تخرج منها مذموما مدحورا انا مسلمه .... انا عربيه انا مسلمه مصريه .... ثورتى تونسية .... واصرارى ليبى .... ودمى سورى ... وصمودى يمنى .... وحلمى فلسطينى

الله أكبر ويحيا الشعب

الله أكبر ويحيا الشعب

انا لا انساكى فلسطين

انا لا انساكى فلسطين

قلمى هوه سلاحى

قلمى هوه سلاحى