اهم الاخبار

لنقف جمعياّ ضد العلمانيه






هناك اختلاف كبير بين الناس حول مفهوم العلمانيه فمنهم من يراه على انه فصل السياسه عن الدين ويرى انه لا غبار على ذلك ومنهم من يراه انه المقابل للدوله الاسلاميه ولذلك شعرت بالتزامى ان اوضح مفهوم العمانيه بطريقه واضحه لا لبس فيها حتى نكون على بينه من امرنا



الدنيويه ( العلمانيه ) ليست بالضروره تدعوا الى الالحاد او الكفر بالعكس فمنهم من يؤمن بالله خالقا ويؤدى بعض الشعائر اى انهم مؤمنون بالله خالقا للكون.. وكافرون به كمدبر وحاكم فى شئون الدنيا والدولة ولاجتماع والسياسه والاقتصاد وغيرها من شؤون وميادين الدنيا .. فهم ليسوا بكفاراّ على الاطلاق وليسوا بكاملى الايمان .. انهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعضه الاخر!!!


وهناك ثلاثة انواع للعلمانين :ــ ( حسب تصنيف دكتور مجدى قرقر )










  1. الماديون ( الدهريون ) وهؤلاء يجهدون وجود الله على الاطلاق . كافر




  2. علمانيون ( يأخذون بجزء من عقيدة الاسلام بمعنى انه مسلم يؤمن بوجود لله ولكنه لا يؤدى العبادات بشكل كامل ) فاسق




  3. علمانيون غير معادين للاسلام ( هو يأخذ من الاسلام الاخلاق و يؤدى شئ من العبادات ولكنه ينادى بفصل الدين عن الدوله ) ظالم




كما ان علماء السلطان يروجون لهذا النوع من الدين الذى يتلخص فى العبادات بشكل منفصل عن كيان الاسلام الحق برمته حيث يقولون لنا " اعبدوا ربكم كيفما شئتوا.. صلوا.. صومو ..تصدقوا ولكن لا تنظروا الى ما يفعله ولى امركم من قتل للمسلمين ( الفلسطنين ) وحب وتأيد لليهود واطاعته للحلف الأمريكى الصهيونى فهذا ليس من الدين من شئ "




وهذا هو الاخطر لانه يفرق ويمزق الدين الى قطع نأخذ ما يناسبنا ونترك الباقى كما انه يقتل عقيدة الولاء للمسلمين والبراء من المشركين والكافرين فدعونا نعى ذلك جيدا ونقف ضد تحقيقه حتى لا نكون لهم اعواناّ فنلقى من الله جزاءاّ على ما اكتسبنا من اثم وبهتاناّ ان نقول على الله ما لم ينزل بيه سلطان




ولقد اكد على هذا المفهوم فضيلة المفتى السابق الدكتور نصر فريد واصل حيث قال ( انه ضد الاراء المروجه للفصل بين الدين والسياسه مؤكدًا أن هذا الفصل أدى إلى احتكار رؤوس الأموال وتوظيفها في المصالح الخاصة، فضلاً عن التخلف والمشكلات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي نعاني منها .)


كما اكد على :


( ليس هناك فصل بين الدين والسياسة، ومبدأ لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة يخالف الإسلام، لو فصلنا الدين عن الدولة، فلمن ستكون الطاعة وعلى أي أساس؟. وأضاف: الإسلام له سياسة شرعية تجمع الناس جميعًا، كما أنه عقيدة وشريعة وسياسة عامة وخاصة لا تفرق بين حاكم ومحكوم والعدالة هي التي تحكم الجميع.)





0 التعليقات:

إرسال تعليق

عن المدونة

انا بتسبح ضد التيار فمهما كنت صغير مهما كنت ضعيف مهما كنت حاسس انك قليل الحيله دائما بيكون فى ايدك حاجه تعملها ولو صغيره اجعل المقاومه اسلوب حياتك اجعل السباحه ضد التيار هوايتك واجعل ليك شعار وانا شعارى الله اكبر ...يحيا الشعب

من أنا

صورتي
القاهره, Egypt
أنا إرهابية فكري يهدد الأمن القومي لأعداء الإسلام عامة ، ولليهود خاصة امتثلا لأمره _عز وجل _ : (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ...)). لا اخشاكم .... فانا جنتى فى قلبى سجنى خلوه قتلى شهاده نفيى سياحه ولسنا سواء فانا اقوى منك بإمانى وعقيدتى ويقنى بنصر الله اضحك واسخر كما تشاء ولكنى انا الباقيه .... وحتى لو رحلت سيكون هناك الاف من بعدى لن تستطيع ان تبقى للابد فهذه ارضى سوف تخرج منها مذموما مدحورا انا مسلمه .... انا عربيه انا مسلمه مصريه .... ثورتى تونسية .... واصرارى ليبى .... ودمى سورى ... وصمودى يمنى .... وحلمى فلسطينى

الله أكبر ويحيا الشعب

الله أكبر ويحيا الشعب

انا لا انساكى فلسطين

انا لا انساكى فلسطين

قلمى هوه سلاحى

قلمى هوه سلاحى