اهم الاخبار

البرادعى المنتظر


لست بصدد تقيم البرادعى ولا اصدار احكام مسبقه عليه فمن الناس من يتعامل معه على انه " سوبر مان " وليس معه الحل السحرى السريع لكل مشاكلنا فانا لا اقتنع بالكلام المرسل والمنمق انا اريد ان ارى تحرك فعلى خطوات عمليه حقيقيه فى الارض وبما انه اختار ان يكون مرشح شعبى فلابد ان يكون مكانه الرئيسى الشارع وليس فقط اللقائات التلفزيونيه و الاسئله الصحفيه والمقالات والاعمده فى هذه الجريده او تلك


ودعونا ننظر للامور بشكل موضوعى قليلا احنا مشكلتنا مع النظام القائم .. مع شرعيه كامب ديفيد .. مع الكتالوج الامريكى لحكم مصر الى جعل من مصر دوله ليست لللاستهلاك الادمى ولا حتى الحيوانى .. مع كل الاجرائات الباطله التى قامت على شرعية كامب ديفيد الفاسده .. من عداء للاسلام للمسلمين وموالاه للعداء الدين من صهاينه وامريكان .. تجريف منظم للثروه .. انبطاح وعملائه واضحه وضوح الشمس ... وليست مع شخص مبارك او ابنه او اى فرد اخر من هذا النظام ..... اذن انا عليا ان احدد ماذا اريد وبعد ذلك اقرر كيف سوف اصل اليه ولا يكون التغير الذى اطمح اليه مجرد تغير وجوه ليس الا ......

وبالنسبه لى كأنسانه انتمى للتيار القومى الاسلامى فسؤالى الرئيسى لاى شخص يريد ان يتقدم للترشح هو ما هو موقفك من كامب ديفيد ؟ ولا اقبل اى اجابه تحاول ان تقوم على التوازنات والمحافظه على كافة التيارات وعدم تحديد موقف واضح وخطوات منهجيه للتخصلص من هذا العبئ الثقيل
كما ان نزول البردعى على اللبرالين وشباب 6 ابريل ( الذين يتفقون جدااااااا مع الكتالوج الامريكى لحكم مصر ) يجعلنى ارتاب جدا وافكر مليون مره فبل ان ادعمه ...

انا لن احدد موقفى منه الا عندما ارى خطوات حقيقيه فى الارض عدا ذلك فانا ممتنعه عن الكلام

لا اسلام بدون جهاد



من كتاب سنن التغير فى السيره النبويه للاستاذ مجدى احمد حسين فك الله اسره

ان الاسلام لا يلخص فى مجرد اداء الشعائر بل ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان لا يقبل البيعيه من من يطلب منه إعفائه من الجهاد ومن ذلك إسلام بشير بن الخصاصية الذى يقول : بايعنى رسول الله على الصلوات الخمس وصيام رمضان و حج البيت و الزكاة و الجهاد فى سبيل الله فقلت : يا رسول الله كل هذا لا أستطيع أما الزكاة فليس لى الا مال أعيش فيه واهلى يعتمليون عليه وأما الجهاد فانى اخاف ان تخشع نفسى فأفر فأبوء بغضب من الله فكف يده عنى :فقال لا جهاد ولا صدقه فبم تدخل الجنه ؟ فقلت : يارسول الله مد يدك فأبايعك عليهن كلهن فبسط يده فبايعته

( ابن الخصاصية كان من قادة فتح العراق بعد ذلك )

يا ليت قومى يعلمون

انا مش هاضيف اى تعليق من عندى لان الكلام واضح جدا وياريت بس تكون الرساله وصلت بس نقطه اخيره الجهاد مش لازم يكون فى الحرب او العمل المسلح فقط لا تنسوا الحديث الشريف الذى يقول : " افضل الجهاد قول كلمة حق عند سلطان جائر "

رسالة مجدى حسين من خلف الأسوار


بسم الله الرحمن الرحيم
والإخوة والزملاء الأعزاء المشاركين فى المؤتمر:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
أشكركم وأشكر كل من ساندني على مدار العام الماضى، فالتضامن هو أكسير الحياة بالنسبة لسجين الرأى, إن سجني يرمز إلى تدهور سلك النظام إزاء القضيتين الرئيسيتين اللتين تواجهان مصر الآن: قضية حصار غزة، وقضية التغيير، وهى رسالة على أن النظام سيكون أكثر بطشا دفاعا عن مواقعه. وهذه سنة الحياة، ولكن من سنن الحياة أيضا أن المقاومة الشعبية للاستبداد ولحصار غزة ستتصاعد، وأن النصر فى النهاية سيكون حليف المؤمنين الصادقين والمناضلين الوطنيين.
والحقيقة فإن الشعب المصرى محاصر أكثر من حصار غزة، محاصر بالفساد والاستبداد واحتكار السلطة محاصر بالمياه والأغذية الملوثة بالمجارى، بالطوارئ والاعتقالات والمحاكم العسكرية والأمن المركزي.
وستظل مهمتنا الرئيسية هى تحرير مصر وغزة فى معركة واحدة. فكيف نقبل أن تكون مصر هى الأداة المباشرة لذبح الشعب الفلسطيني وحصاره وتجويعه؟ وكيف نقبل أن تظل أسرة واحدة تستعبدنا وقد ولدتنا أمهاتنا أحرارا. لماذا هانت علينا أنفسنا إلى هذا الحد! إن استمرار الحياة على هذا المنوال هو الموت بعينه، والموت فى سبيل الإصلاح والتغيير هو الحياة إن مصر التى أضاءت على العالمين، وكانت موئل الأنبياء ومعقل الأحرار أصبحت مجرد مخفر صهيونى- أمريكى لحصار الغزيين وتعذيب المصريين!
والخروج من هذا المأزق التاريخى لا يكون من خلال التركيز على ضمانات نزاهة الانتخابات، أو ترشيحات الرئاسة، لأن كل ذلك عبث لا طائل من وراءه فى ظل الطغمة الحاكمة الحالية والحل الوحيد هو العودة لخط العصيان المدني، وتوحيد كافة اللجان والهيئات الاحتجاجية فى هيئة واحدة لقيادة هذا العصيان، والمظاهرات ليست هى الشكل الوحيد له، وقد اقترحت من قبل العريضة الموحدة التى تطالب بوقف التمديد ومنع التوريث، كوسيلة سلمية دنيا لحشد الآلاف ثم الملايين فى مجرى واحد حول الهدف الرئيسي، وإنهاء العزلة بين النخبة والجماهير، وتشكيل شرعية شعبية جديدة تسعى للمجابهة والمغالبة من أجل إنهاء اختطاف مصر على يد الأقلية الجائرة، وعودة السيادة الحقيقية للشعب. إن الذى سيعبد فى هذه العملية الهادئة والدؤبة والشاقة، والذى سيجمع الشعب حوله هو الذى سيكون جديرا بقيادة التغيير، وتحويل الحلم إلى حقيقة.
والعريضة الشعبية الموحدة التى تجمع الآلاف ثم الملايين هى وسيلتنا الرئيسية الآن فى ظل القيود المتزايدة على حق التظاهر والتنظيم، والتخريب الأمنى المتصاعد للتنظيمات النقابية وما تبقى من الأحزاب.
أما الانشغال بالانتخابات سواء رئاسية أو برلمانية فهو مضيعة للوقت خاصة فى ظل الإلغاء الرسمي للإشراف القضائي على الانتخابات.
نحن نحتاج لأقصى قدر من التجرد، وأقصى قدر من التوحد، وأقصى قدر من الاستعداد للتضحية فى عمل شعبي كبير لإنقاذ البلاد.
إن مصر أجل وأعظم وأرقى من أن يحكمها لاعبو الميسر وقاتلوا الراقصات وسارقو الغاز الطبيعى والآثار وأصحاب العبارات الغارقة وأكياس الدم الملوثة وعصابات الاستيلاء على أراضى الدولة والشواذ والمتعاونون مع الكمونى المتهم فى مذبحة نجع حمادي. إن مصر أصبحت –على يد هؤلاء- فى آخر قائمة الأمم فى كافة مؤشرات التنمية الإنسانية والاقتصادية. أصبحت خارج التاريخ وسبقتنا عشرات الأمم فى آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، بما فى ذلك الأمم التى سويت بالأرض فى حروب مهلكة: كفيتنام وكوريا الجنوبية أو التى لم تظهر إلى الوجود إلا فى العصور الحديثة كماليزيا.
****
إن مصر تستحق أن نستعيدها ونحررها من الأسر وأن نعيدها إلى مكانتها التى تليق بها، وتستحق أن نضحي من أجلها.
ولن يحررها إلا أناس وصفهم القرآن الكريم بأنهم:
(مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً)
وأخيرا تقبلوا خالص محبتي وتقديري وتمنياتي لكم بالتوفيق والسداد (وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ).
مجدى حسين
سجن المرج


عن المدونة

انا بتسبح ضد التيار فمهما كنت صغير مهما كنت ضعيف مهما كنت حاسس انك قليل الحيله دائما بيكون فى ايدك حاجه تعملها ولو صغيره اجعل المقاومه اسلوب حياتك اجعل السباحه ضد التيار هوايتك واجعل ليك شعار وانا شعارى الله اكبر ...يحيا الشعب

من أنا

صورتي
القاهره, Egypt
أنا إرهابية فكري يهدد الأمن القومي لأعداء الإسلام عامة ، ولليهود خاصة امتثلا لأمره _عز وجل _ : (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ...)). لا اخشاكم .... فانا جنتى فى قلبى سجنى خلوه قتلى شهاده نفيى سياحه ولسنا سواء فانا اقوى منك بإمانى وعقيدتى ويقنى بنصر الله اضحك واسخر كما تشاء ولكنى انا الباقيه .... وحتى لو رحلت سيكون هناك الاف من بعدى لن تستطيع ان تبقى للابد فهذه ارضى سوف تخرج منها مذموما مدحورا انا مسلمه .... انا عربيه انا مسلمه مصريه .... ثورتى تونسية .... واصرارى ليبى .... ودمى سورى ... وصمودى يمنى .... وحلمى فلسطينى

الله أكبر ويحيا الشعب

الله أكبر ويحيا الشعب

انا لا انساكى فلسطين

انا لا انساكى فلسطين

قلمى هوه سلاحى

قلمى هوه سلاحى