اهم الاخبار

النداء الاخير


اتكلمنا كتير واستفاضنا فى شرح ليه لازم نقاطع مسرحيه الانتخابات الهزليه والناس خلاص حسمت امرها ما بين مشارك ومساند ومراقب .... وبصراحه كنت ناويه انى ما اتكلمشى تانى فى الموضوع ده لانى حسيت انى بحرت فى البحر ..... بس حصل موقفين خلونى اعدل عن قرارى ده ......


اولا : فى تهديد ببطلان للانتخابات نتيجة ثلاث اسباب :-
1- رفض وزارة الداخليه واللجنة العليا للانتخابات تنفيذ أحكام قضائية تتعلق بإعادة أسماء مرشحين معارضين استبعدتهم السلطات الأمنية.
2- صدور عدة أحكام بإلغاء الانتخابات في 24 دائرة بعدة محافظات .
3- الإفراط في التدخلات الإدارية والأمنية في سير العملية الانتخابية.

وده معناه ان مجلس الشعب هايكون باطل وما ينفعشى يحلف أمامه الرئيس القادم اليمين .....يعنى كل المجهود الى بذله الحزب الوطنى والنظام للحفاظ على شرعيته بتقع...... نساعده احنا ليه فى البقاء على صدورنا بمشاركتنا له فى الانتخابات ولا احنا ما نقدرشى نعيش من غيره !!!!!!!!!!!!!! ولا احنا مش مصدقين فعلا اننا نقدر نتخلص منه ....وعاملين نلف فى دوائر مغلقه !!!!!!!

ثانيا : النهارده ركبت مع سواق تاكسى وحكالى انه امبارح هرب بعد معاناه من انه يتاخد بالعفيه فى حوار الانتخابات وانه يفضل يوصل فى ناس وينقل صنديق وانه كان بيوصل ناس فى الدخليه وقالولوا ان الموضوع محسوم وانهم رايحين يخلصوا الموضوع - ايوا الدليل قالولوا - انه سمعهم وهما بيطمنوا الناس بالتليفون ان الدايره دى خلاص بقت بتاعتك وما تشلشى هم !!!!!!

عايزين تانى ايه بقى ...... ولا هوالجرى فى المكان بقى ادمان ...... النداء الاخير لكل ذى عقل وقلب وبصيره.... لا تشارك فى مهزلة الانتخابات... لا تكون شاهد زور..... انزع كل اجهزة التنفس الصناعى عن النظام.... كن اول مسمار يدق فى نعشه

بيان رقم (8) من حزب العمل الإسلامى حول مقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة: لنحول إضراب 28 نوفمبر إلى نقطة انطلاق جديدة للعصيان


الإعداد لمأتم أو جنازة له ترتيبات خاصة, والإعداد لعرس له ترتيبات مختلفة, وكل الشواهد تشير إلى أننا مقبلون على مأتم للديمقراطية فى 28 نوفمبر الجارى!! (2010), وهذه ليست أول جنازة ولا آخر جنازة لها طالما استمر هذا النظام, ولكن الموت الحقيقى للأمة أن تشارك فى جنازة إرادتها، ورغم أننا توقعنا أن يقوم النظام ببعض الإجراءات التجميلية إلا أن حماقته تأبى. فعندما أعلنت وزيرة العمل أن هناك اتجاها فعليا لإشراك المصريين بالخارج فى التصويت صدرت تصريحات عكسية تنفى ذلك, رغم أن إمكانيات التزوير فى السفارات أسهل من التزوير فى مصر, ولكن يبدو أنهم يخافون من فضائح فى الخارج. والمثير للسخرية أن أرض مصر شهدت تجربتين: تصويت العراقيين والسودانيين المقيمين فى مصر فى الانتخابات العامة ببلدهم, وكانت هناك لجان للاقتراع أوسع من مجرد مقر السفارة. ورئيس لجنة الانتخابات لم يدرب بصورة كافية على التصريحات الصحفية, فعندما سئل كيف يسمح بوجود أعضاء الحزب الحاكم كموظفين فى لجان الانتخاب, وألا يؤثر ذلك على نزاهة الانتخابات, قال: لا, وعندما سئل كيف؟ قال: هكذا قالوا لنا!! كما قررت لجنة الانتخابات السماح بالتصويت بدون بطاقة انتخاب ولا أى بطاقة أخرى, ويكفى تعرف بعض المندوبين على الناخب, هذه المهزلة ليست جديدة, ولكن لماذا لا يجرى بعض التجميل؟! ومع ذلك فإننا لا نريد أن ينشغل الرأى العام بهذه التفاصيل, فالشعب المصرى لا يريد برهانا جديدا على تزوير الانتخابات, بل يريد قيادة شعبية حقيقية من أجل التغيير.

لقد أكدت دراسة بالمركز القومى للبحوث الاجتماعية والجنائية أن 70% من المصريين لن يشاركوا فى الانتخابات التشريعية المقبلة, ومهمتنا الآن ليست ضخمة, بل مجرد رفع هذه النسبة من 70% إلى 90 أو 95%. ونرى أن القوى التى دعت لمقاطعة الانتخابات هى القوى المؤهلة لتكوين النواة الأساسية للقيادة الشعبية فى المرحلة القادمة.

ولكن الشعب لن يستجيب بحماس للمقاطعة إلا إذا كانت فى إطار خطة رشيدة للتغيير. لقد أخفقت القيادة الشعبية لإضرابى 6 أبريل و4 مايو عام 2008 بعدم مواصلة قيادة وتنظيم الاحتجاج الشعبى, وهو الأمر الذى أحبط الجماهير من إمكانية التغيير رغم النصر التاريخى الذى تحقق فى هذين الإضرابين. وقد كان ملفتا فى الفترة الأخيرة ما تسرب عن تفكير الحكومة فى إغلاق موقع الفيس بوك، وهو الموقع الذى كان أداة أساسية فى إنجاح الإضرابين. وواضح أن أجهزة الأمن تريد أن تسبق الأحداث, وهى تدرك أسرع وقبل بعض قوى المعارضة اتجاه الريح. ولكن مهما فعلوا فسيظل الإنترنت أداة جبارة للحشد الجماهيرى والتنظيمى حتى بدون الفيس بوك. ومن حماقتهم بالتضييق على الفضائيات والصحف أن الناس عادت تتوجه بكثافة إلى الإنترنت من جديد, حيث الحرية شبه الكاملة فى التعبير. ولكن توفر القيادة الشعبية التى تعبر عن الميول الأساسية للشعب المصرى أهم من الأداة (الإنترنت), لذلك فإننا نؤكد أن الإضراب الذى ندعو إليه فى (28 نوفمبر 2010) هو مجرد بداية لموجة جديدة من الاحتجاج والمقاومة الشعبية السلمية من أجل تغيير نظام الاستبداد والتبعية والظلم, لذلك فإننا نعد الشعب المصرى ببذل قصارى جهدنا لتجميع قوى المعارضة الحقيقية, من أجل توحيد الصف والكلمة فى مواجهة مصيرية مع الطغيان الذى يتحكم فى البلاد منذ عشرات السنين. وأن يظل الباب مفتوحا لقوى المعارضة الجادة التى تورطت فى المشاركة فى انتخابات مجلس الشعب التعيسة.

ولكننا سنظل نعول بالأساس على القوى الشبابية الجديدة التى تندفع بدرجات متزايدة فى معترك الكفاح الوطنى, وعلى تحول حركات الاحتجاج الاجتماعية فى صفوف الموظفين والعمال والفلاحين إلى العمل الوطنى العام. ويتعين على نواة القيادة الشعبية التى تتصدى لمهمة قيادة وتنظيم العصيان المدنى أن تؤسس اللجان فى مختلف المواقع الجماهيرية والمحافظات. وأن يكون الهدف المعلن هو تنظيم احتجاج كبير وإضراب عام يوميا كل شهر بعد يوم 28 نوفمبر, ومع تصاعد الحركة يمكن أن يكون الاحتجاج والإضراب العام مرة كل 15 يوما, ثم مرة كل أسبوع, حتى نصل إلى الإضراب العام المفتوح الذى يستهدف تغيير النظام, وليكن المستهدف هو نهاية عام 2011 لمنع التمديد لحسنى مبارك لفترة رئاسية سادسة. ولابد من تفعيل الدعوات السابقة لكافة أشكال العصيان المدنى من الآن.. كالدعوة لمقاطعة الصحف والمجلات الحكومية المعروفة (بالقومية), وزيادة حركة توزيع البيانات المطبوعة وعدم الاكتفاء بالإنترنت. والتوسع فى الملصقات والكتابات الجدارية التى ترفع شعار (لا للتمديد.. لا للتوريث), والاهتمام بعقد المؤتمرات والندوات فى مواقع الجماهير, وليس فى الغرف المغلقة. ولابد من التوقف عن استنزاف القوى فى وقفات ومظاهرات واعتصامات رمزية وصغرى, فقد انتهى هذا العهد, والاستمرار فيه يورث اليأس والإحباط, ونرى أن نركز كل الطاقات فى إنجاح الدعوة لمقاطعة الانتخابات يوم 28 نوفمبر, على أن يتكرر ذلك فى انتخابات الإعادة (5 ديسمبر), ونحن نطرح شعار (خليك بالبيت) فى ظل غياب نقابات عمالية ومهنية قوية قادرة على قيادة وتنظيم الإضراب أو الاعتصام فى مواقع العمل أو التظاهر فى الشارع على المستوى القومى, ولكننا لن نكتفى بهذا الشعار فى المستقبل, بل نسعى لتكوين جهاز تنظيمى جماهيرى من اللجان الشعبية والشبابية المختلفة التى تنشأ الآن تحت أسماء متنوعة, حتى يصبح قادرا على تصعيد العمل الجماهيرى.

ولنركز الآن على إضراب 28 نوفمبر.. والله من وراء القصد.

حزب العمل الإسلامى المصرى

http://www.el-3amal.com/news/news.php?i=32533

عهد الانتخابات :)


العنوان ممكن يجعلكم تصورون انى هاتكلم عن أنتخابات مجلس الشعب القادمه او حتى أنتخابات الرئاسه ... ماتخلوش خيالكم يروح لبعيد ...انا هاتكلم عن واقعه حصل عندنا فى المدرسه فى أنتخاب أمناء الفصول ......


فلاش باك سريع كده مع موسيقى الف ليله وليله ......... يحكى ان فى مدرستنا الموقره تجرى أنتخابات لجميع الفصول لأختيار أمين وأمين مساعد للفصل.... والى بتكون مهمتهم غالبا مساعدة المدرسين فى الاعمال الكتابيه الكتيرررررررررر الى كل شويه تبلينا بيها الوزاره وكمان يقومون بمهمه عظيمه وهامه وخطير وجليله وكل الصفات التى يمكن ان تقال إلا وهى انهم " بيقفوا على الفصل " ..... طبعا فى ناس مش فاهمه يعنى إيه ... ؟ ولا إيه اهميه ده ؟ ....احب اقولكم ان ده قصر نظر يا خونا ..... من واقع تجربتى الأليمه ..ان كل الاطفال فى المرحله الابتدائيه تتلخص احلامهم فى حاجتين ..... " انهم يطلعوا فى الاذاعة .. او يقفوا على الفصل " ... لدرجة ان فى اطفال بتجى تترجانى انها تقف على الفصل وتمارس سلطة تسكيته.... وبيلحوا عليا لدرجة انى ساعات بضعف من باب الشفقه... ومااقولكمشى على كم الفرحه والشعور بالزهو بيبقى قد ايه .... وحجم الغضب المكبوت لدى من تكون هذه هى مهمتة الاصليه ........ انا بحكى لكم كل المقدمه دى علشان تعرفوا اهميه هذه الانتخابات ومدى الاهتمام و الاقبال عليها

المهم يا ساده ...... فى هذا العام تمت الانتخابات بسلام فى كافة ارجاء المدرسه الا فصل واحد فى الصف الخامس .......... ليييييييييه هى دى بقى الحكايه ... الفصل ده عادة ما كانت تنجح فيه طالبه اسمها " أميره " كل عام علشان هى شاطره والمدرسين والطلبه الى معاها بيحبوها ....... لكن السنادى حصل شئ غير متوقع تماما ..... لقد فاز "عهد " .... طبعا فى ناس ها تسأل وايه المشكلة ان عهد يفوز ؟؟!!

عهد ده طالب جديد على الفصل ...لسه محول طازه ودى اول سنه ليه فى المدرسه ومصر لانه جاى من الامارات - هو مصرى وكان عايش هناك - المهم .... اخوكم عهد نزل بالبراشوط على الفصل الى انبهر بيه وحس انه هو المخلص من احتكار أميره للسلطه وخصوصا انه طيب و مهذب وكررررررررررررررررريم ...... من الاخر ملاك

قبل الانتخابات حصل موقف مهم ...... أميره كتبت اسماء ناس بتتكلم وما كتبتشى فيهم اسامى ناس اصحابها - ده حسب روايه شهود عيان - وكانت هذه هى القشه التى قصمت ظهر البعير ....... اخوكم عهد اجتمع بالاعضاء البارزين فى الفصل والى ليهم كلمه وهيبه فيه..... وقرروا التخلص من أميره .....وبداء المخطط الشيطانى ...... اولا : كل لما أمير تقف عليهم وتحاول تسكتهم لا يلتزموا باى اعراف ولا تقاليد بل يخرجوا عن السيطره بطريقه عنيفه ..فى حين ان لو المدرس اختار اى حد تانى يسمعوا كلامه فورا بدون اى مشاكل ...... ثانيا : عهد اصبح كرررررررررررريم زياده عن المعتاد مع الجميع .... ثالثا : تقليب الفصل على أميره عن طريق تذكير التلاميذ بأخطاءها ..... رابعا: صدر امر من " محمود " فتوة الفصل ...بأن اى حد ها ينتخب أميره ها يضرب ضربا شديدا حتى يستغيث ......

وهكذا سقطت لويز ... اقصد أميره ... وبقى "عهد " هو الاميييييييين للفصل و " محمود " الاميييييييين المساااااااااااااعد ....... شويه وكل شئ انكشف وباااااااان ...... اخوكم عهد ...النور الى فى وشه انطفا .... والادب راح... والاحترام حتى مع المدرسين انتهى.... و حتى لما لموا فلوس من بعضهم ضربها فى جيبه..... وغااااااااااااب بعهدها 8 ايام ولما رجع قالهم انا ما خدتش منكم حاجه .....

دلوقتى عرفوا ان عهد ضحك عليهم و مش عارفين يعملوا فيه ايه ...... انتهت القصه والعاقبه عندكم فى المسرات

مكتب شباب حركة كفاية: معا أمام جامعة القاهرة الخميس القادم الساعة 12 ظهرا



كارت أحمر للرئيس .. كارت أحمر للحرس الجامعي

تمر البلاد بمرحلة شديدة الخطورة هي المرحلة التي ستحدد ملامح المستقبل ربما لربع قرن آخر قادم، فإما استبداد وفساد كالربع قرن الماضي أو حرية وتقدم كما نرجو. ولأن النظام الحاكم يعلم جيدا أنه بات مكروها من كافة فئات الشعب لا يؤيده إلا جهازه الأمني من أمن دولته وأمنه المركزي وخلافه، فقد تصاعد أحساسه بالخوف والذعر من الجماهير الغاضبة الرافضة لوجوده والمطالبة بالتغيير. بدا ذلك واضحا جدا من التضييق الأمني على حرية التظاهر في الشارع الذي اكتسبته الحركة الوطنية ودفعت ثمنه اعتقالا وترويعا في السنوات الماضية.

تجلى هذا الذعر الذي انتاب النظام في تصرفاته شديدة الفجاجة في كل ما يطلق انتخابات في مصر، فإن الوضع انتهى في أي انتخابات عامة إلى تزويرات وتعيينات إدارية منذ تعديلات الدستور 2007م، وسنجد – دون حتى أي تدقيق – أن نتيجة ما أطلق عليه إنتخابات من الشورى 2007م والمحليات 2008م ثم الشورى 2010م أن النتيجة لم ينجح أحد إلا إذا كان عضوا في الحزب الوطني أو يحمل صك الرضا منه! .. فالنظام هنا قرر أن يقوم بتعيين معارضيه كتعيين مؤيديه، وهذا هو الوضع المنتظر في المسرحية الهزلية المسماة انتخابات مجلس الشعب 2010م. والشئ بالشئ يذكر، فإن عمليات الشطب والنجاح بالتزكية التي حدثت في انتخابات اتحادات الطلاب هذا العام هي انعكاس واضح لصورة أي انتخابات عامة في مصر. فالنظام كما ذكرنا أصبح يخاف من أي نغمة تخالف صوت الفساد والاستبداد الذي يمثله!. اتضح ذلك أيضا من التضييق الإعلامي المتزايد كإقالة الصحفي المتميز إبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة الدستور، وإيقاف برنامج الإعلامي عمرو أديب وإغلاق قناة الأوربت التي تذيع البرنامج .. وهو ما حدث سابقا مع الصحفي المناضل عبدالحليم قنديل كإقالته من رئاسة تحرير جريدة صوت الأمة ومنعه من الكتابة داخل مصر، وما حدث أيضا مع المناضل مجدي أحمد حسين من محاكمة عسكرية وحبسه لمدة سنتين.
وبدا النظام في حالة من الهيستريا في تعامله مع أحداث جامعة عين شمس، حين قام أساتذة الجامعات مع الطلاب بتوزيع حيثيات حكم المحكمة الإدارية العليا القاضي بطرد الحرس الجامعي، فما كان من النظام إلا أن تصدى لهم بالاعتداء الوحشي من قبل بلطجيته الذين لم يفرقوا بين الطلاب والأساتذة في وحشية بالغة أدت إلى أصابة بعض الأساتذة والطلاب. كما أن النظام الذي لم ينفذ حكم المحكمة الإدارية طرد الحرس الجامعي بسبب طابعه الأمني البوليسي، فإنه أيضا يرفض تنفيذ حكم نفس المحكمة القاضي بوضع حد أدنى عادل للأجور بسبب تكوينه كنظام نهب عام لم يعد لديه أي موارد يتمكن من خلالها زيادة الحد الأدنى للأجور بعد أن قام على مضى سنوات بتجريف الثروة القومية، وعمليات خصخصة غير مدروسة شابها فساد واضح، ولم تؤدي تلك السياسة الاقتصادية إلا إلى مزيد من تشريد العمال، ومزيد من انتفاخ جيوب رجال الاعمال المحيطين به، والمنتفعين من سياسات الفساد والاستبداد تلك.
وإننا إذ نؤكد على خط الحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) .. الذي يتبنى رؤية مقاطعة هذا النظام وانتخاباته أو تزويراته كما يجب أن يقال، وأيضا نؤكد على استمرارنا في طريق العصيان المدني والتغيير بالطرق السلمية كالتظاهر والإضراب والاعتصام الذي أصبح كرياضة مصرية انتشرت بصورة غر مسبوقة كصدى طبيعي للصرخة الأولى التي أطلقتها حركة كفاية "لا للتمديد .. لا للتوريث" .. فإننا نعلن أنه لن ترهبنا تلك الاعتداءات الوحشية في جامعة عين شمس، وحادث الاعتداء الهمجي والاحتلالي على الطالبة سمية أشرف في جامعة الزقازيق.
لذلك ندعو كل طلاب وشباب مصر الأحرار وكافة القوى الوطنية للمشاركة في مظاهرة يوم الخميس 11/11/2010م أمام جامعة القاهرة الساعة 12 ظهرا .. وليكن صوتنا واضحا، لنقل جميعا وأيدينا متشابكة :"كارت أحمر للرئيس .. كارت أحمر للحرس الجامعي."

عن المدونة

انا بتسبح ضد التيار فمهما كنت صغير مهما كنت ضعيف مهما كنت حاسس انك قليل الحيله دائما بيكون فى ايدك حاجه تعملها ولو صغيره اجعل المقاومه اسلوب حياتك اجعل السباحه ضد التيار هوايتك واجعل ليك شعار وانا شعارى الله اكبر ...يحيا الشعب

من أنا

صورتي
القاهره, Egypt
أنا إرهابية فكري يهدد الأمن القومي لأعداء الإسلام عامة ، ولليهود خاصة امتثلا لأمره _عز وجل _ : (( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ...)). لا اخشاكم .... فانا جنتى فى قلبى سجنى خلوه قتلى شهاده نفيى سياحه ولسنا سواء فانا اقوى منك بإمانى وعقيدتى ويقنى بنصر الله اضحك واسخر كما تشاء ولكنى انا الباقيه .... وحتى لو رحلت سيكون هناك الاف من بعدى لن تستطيع ان تبقى للابد فهذه ارضى سوف تخرج منها مذموما مدحورا انا مسلمه .... انا عربيه انا مسلمه مصريه .... ثورتى تونسية .... واصرارى ليبى .... ودمى سورى ... وصمودى يمنى .... وحلمى فلسطينى

الله أكبر ويحيا الشعب

الله أكبر ويحيا الشعب

انا لا انساكى فلسطين

انا لا انساكى فلسطين

قلمى هوه سلاحى

قلمى هوه سلاحى