تقول الاسطورة ان مصر بها اغلبية مسلمه واقلية مسيحيه غالبا ما تكون الاقلية هي التي تشعر بالتميز ضدها ويصبح لديها شعور بالاضطهاد...
ولكن الحقيقة الان فى مصر بعد الانقلاب ان المسلمين هم المضطهدون المطاردون المعتقلون المقتولون اذا ما رفعوا اربع اصابع فى وجه طغيان البيادة اذا ما رفضوا الركوع لغير الله وترفعوا عن المذله
شاء ربى ان يكون مسكني الجديد خلف الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لاكون شاهد عيان على ما يتمتع به النصارى من حقوق لم تعد لنا نحن ابناء الاسلام ...
فكنائسهم محصنه تحرسها مدرعتين تشهر اسلحتها فى وجه كل عابر بينما المساجد تقتحم وتحرق وتحاصر
مفتوحه طوال اليوم لكل زائر ولا تغلق بينما المسجد يغلق مباشرتا بعد الصلاه وهناك مساجد مغلقه بحجة التجديدات مثل مسجد رابعة العدوية و الفتح برمسيس
يستطيعون تنظيم الرحلات والمعسكرات بها دون مشاكل او منغصات من امن الدوله بينما انت لا تستطيع ان تعتكف فى مسجد الا بعد موافقات وامضاءات
يستمعون الى مواعظهم بدون تحديد سقف زمنى لها بينما فى صلاة الجمعه وحسب تعليمات وزارة الاوقاف فالسقف الزمنى لخطبة الجمعة هو عشرون دقيقه
لا احد يشرف على ما سوف يقال فى الموعظة بينما تراجع الخطب والدروس من قبل امن الدوله
قنواتهم الفضائية تعمل ولم يغلق لهم قناه حتى ولو كانت تسخر من المسلمين
اصبحت مناهجنا الدراسية فى حاجه الى المراجعة والذى يقوم بذلك البابا !!!!
التضييق والاعتقال والمضايقة لمن ترتدى الخمار او النقاب اصبح الالتزام بالسمت الاسلامي مصدر خطر
انا اريد فقط ان اقيم عليهم الحجه هؤلاء الذين لا يرون فى مانحيها حرب على الاسلام
في التاكسي
في الميكروباص
في القطار
في الطائرة
في العمل
في كل مكان يعيش جيل الإسلاميين الحالي في مصر غربة لا تشبهها في تاريخ هذا الدين إلا غربة النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام في مكة
لذلك :
كانت طوبى للغرباء ( شجره في الجنة يجري الفرس النحيف في ظلها مائة عام )
ولذلك :
أرجو أن يكون الله عز وجل قد قدر ذلك رفعًا لدرجاتهم عنده
غربة لا نظير لها
يا الله هون غربتنا
ولكن الحقيقة الان فى مصر بعد الانقلاب ان المسلمين هم المضطهدون المطاردون المعتقلون المقتولون اذا ما رفعوا اربع اصابع فى وجه طغيان البيادة اذا ما رفضوا الركوع لغير الله وترفعوا عن المذله
شاء ربى ان يكون مسكني الجديد خلف الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لاكون شاهد عيان على ما يتمتع به النصارى من حقوق لم تعد لنا نحن ابناء الاسلام ...
فكنائسهم محصنه تحرسها مدرعتين تشهر اسلحتها فى وجه كل عابر بينما المساجد تقتحم وتحرق وتحاصر
مفتوحه طوال اليوم لكل زائر ولا تغلق بينما المسجد يغلق مباشرتا بعد الصلاه وهناك مساجد مغلقه بحجة التجديدات مثل مسجد رابعة العدوية و الفتح برمسيس
يستطيعون تنظيم الرحلات والمعسكرات بها دون مشاكل او منغصات من امن الدوله بينما انت لا تستطيع ان تعتكف فى مسجد الا بعد موافقات وامضاءات
لا احد يشرف على ما سوف يقال فى الموعظة بينما تراجع الخطب والدروس من قبل امن الدوله
قنواتهم الفضائية تعمل ولم يغلق لهم قناه حتى ولو كانت تسخر من المسلمين
اصبحت مناهجنا الدراسية فى حاجه الى المراجعة والذى يقوم بذلك البابا !!!!
انا اريد فقط ان اقيم عليهم الحجه هؤلاء الذين لا يرون فى مانحيها حرب على الاسلام
في التاكسي
في الميكروباص
في القطار
في الطائرة
في العمل
في كل مكان يعيش جيل الإسلاميين الحالي في مصر غربة لا تشبهها في تاريخ هذا الدين إلا غربة النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام في مكة
لذلك :
كانت طوبى للغرباء ( شجره في الجنة يجري الفرس النحيف في ظلها مائة عام )
ولذلك :
أرجو أن يكون الله عز وجل قد قدر ذلك رفعًا لدرجاتهم عنده
غربة لا نظير لها
يا الله هون غربتنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق